كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك CAN BE FUN FOR ANYONE

كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Can Be Fun For Anyone

كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Can Be Fun For Anyone

Blog Article



لذلك فإن أسهل وأأمن طريقة تضمن لنا رؤية صفة ما في أطفالنا هي أن نعكسها لهم من خلال ممارستها بشكل طبيعي.

تخصيص وقت خاص للأطفال: إنّ الأطفال الذين لا يحصلون على اهتمام كافٍ غالباً ما يسيؤون التصرف لجذب الانتباه، لذلك فإنّه من الواجب تخصيص بعض الوقت للطفل والبحث عن طرق للتواصل معه والمشاركة في حياته اليومية.

تعتبر القدوة نموذجاً يتطَلع له أفراد آخرون ليكونوا مثله، وقد يكون أحد هذه النماذج شخصاً معروفاً والذي يتم التفاعل معه بشكل منتظم مثل أولياء الأمور أو أي أحد من أفراد العائلة، وقد يكون شخصاً لم تتم مقابلته أبداً، مثل أحد المشاهير والشخصيات العامة كرجال الشرطة أو السياسيين أو المعلِّمين وغيرهم.[١]

تقديم الدعم اللازم: الشخصية القدوة تقدم يد العون للأشخاص من حولها، حتّى مع انعدام القدرة على تقديم الشيء المحدد الذي يحتاجونه؛ فالدعم المعنويّ في هذه الحالات يكون كافٍ. احترام آراء الآخرين: الشخصية القدوة تحترم آراء الآخرين سواء كانت مؤيدة لها أم معارضة؛ فكل إنسان له الحق في إبداء رأيه، كما يُمكن تعلّم أشياء جديدة من تلك الآراء أو رؤية موقف معيّن من زاوية مختلفة.

يراقب الأطفال تصرُّفات الآباء وأفعالهم، ويتعلمون كيفية التصرف منهم؛ لذا يجب على الأبوين عدم الكذب والتزام الصدق في القول والفعل، والطيبة والتسامح، والاحترام والود، وتجنُّب الغيبة والنميمة، وعدم التحدث بسوءٍ عن أحدهما أمام الأطفال، وغيرها من التصرفات والسلوكات الحسنة التي يجب أن يتعلَّمها الأطفال لتبقى ملازمةً لحياتهم.

القدوة الحسنة توفر الكثير من الوقت والجهد في تربية أبنائهم، فالأبناء عندما يقتدون بمن هو قويم السلوك فالوالدان غير مضطران لهدم السلوك السيء وبناء السلوك الحسن فهم في هذه الحالة حالة بناء.

التركيز على التعلّم خلال عرض الدروس. الإصغاء للمعلمين والزملاء والأصدقاء عند تحدّث أي منهم في غرفة الصف.

ممارسة الرياضة بشكل منتظم: لا تفيد صحة الجسم فحسب، ولكن أيضاً صحة العقل، علِّم أبنائك أن نون النشاط البدني جزء أساسي من الحياة الصحية.

تعزيز احترام الذّات لدى الطفل: يرى الأطفال انعكاس صورتهم في عيون الأهل، وقد يؤثر كلام الأهل على أدقِِ التفاصيل في حياتهم، فمثلاً عند مدح الإنجازات مهما كانت صغيرة سيجعلهم يشعرون بالفخر، والعكس صحيح!

هذا يفتح الأبواب أمام بناء مجتمع أكثر ترابطًا، حيث يشعر كل فرد بأنه مسموع ومُقدر. أن تكون قدوة حسنة يعني أن تُلهم الآخرين ليس فقط بكلماتك بل أيضًا بأفعالك، وأحد أفضل الأفعال التي يمكن أن تُظهرها هو الاستماع.

كل هذا أخي الكريم لمقاصد عظيمة ومنها أن يقتدي أهل البيت كلهم بأبيهم وأخيهم ونحوهم بإقامة تلك الصلاة والمحافظة عليها، فهم عندما يرونهم محافظين على صلاة الوتر والضحى والرواتب ونحوها مثلًا فهم سيقتدون بهم وسيفعلون مثل فعلهم وهذا جانب مهم وهو مثال للقدوة ويُقاس عليه المجالات الحياتية الأخرى مما يتعلق بالأقوال والأفعال سواءً كان في أمور العبادة البحته أو في الأخلاق والتعاليم ونحو ذلك فيمكن أن يكون قدوة في المزاح وفي المرح، فلا يقول إلا حقًا، وقدوة في الكلام والصدق فلا يقول إلا صدقًا، وقدوة في الحوار فتراه متفاهمًا في تربيته وتوجيهاته، وقل مثل هذا في الصدقة فتجده جوادًا، وغير ذلك في كثير من مجالات العمل داخل الأسرة فإن الإبن مهما كان مستواه في الخير والصلاح فإنه بحاجة ماسة إلى القدوة الماثلة أمامه يراها درسًا متحركًا أينما اتجه وجدها، وإنّ أعظم قدوة وأسوة يرجع إليه الناس كلهم جميعًا هو رسول الله ﷺ، يقول الله تبارك وتعالى (لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنة) وعندما سُئلت عائشة رضي الله عنها عن خُلق رسول الله ﷺ جاءت الإجابة دقيقةً شاملةً مختصرة، قالت رضي الله عنها (كان خُلقه القرآن) ولعله أن لا يغيب عن ذهنَي الأبوين الكريمين أن القدوة الحسنة في الأبوين وفي الرفقة الصالحة وفي الأخ الأكبر وفي المعلم ونحوهم، هي من أهم العوامل في صلاح الولد وتربيته فاختر أخي الأب الكريم القدوة لولدك في هذا وأمثاله

عندما تُظهر للآخرين أنك تهتم بصحتك النفسية والجسدية، فأنت تُعلمهم أن الاهتمام بالنفس جزء من النجاح.

يجب أن تكون هذه القيم جزءًا من هويتك، وتظهر في جميع جوانب حياتك، سواء كانت العلاقات الأسرية، أو المهنية، أو الاجتماعية.

عندما تحقق التوازن بين الحياة العملية والشخصية، فأنت لا تحسن فقط من جودة حياتك الشخصية، بل أيضًا من أدائك المهني. فالأشخاص الذين يعيشون بتوازن غالبًا ما يكونون أقل توترًا وأكثر إنتاجية وإبداعًا في عملهم.

Report this page